شعر

بَـلَاشِ اللُّـوْنْ دَهْ مَـعَـانَـا

جريدة موطني

بَـلَاشِ اللُّـوْنْ دَهْ مَـعَـانَـا
خَـوَاطِـرْ أَغَـانِـي الْأَسْـوَانِـي
اَلشَّـرِيـْفْ_أَحْـمَـدْ ؏َالـدَّايِـمْ

بَـلَاشِ اللُّـوْنْ دَهْ مَـعَـانَـا

يُـرَجِّـحْ مَـوَازِيـْنِـا وَلَا الْـكِـيَّـفْ
بِـالنَّـهَـارْ نِـشْـقَـى وَاللَّـيْـلْ كِـيَّـفْ
وَالْـ مُـوْشْ فَاْهِمْ مَعْانَـى فَـنّْ الْكَفّْ
بَلَاشِ اللُّوْنْ دَهْ مَعَانَا
تِتْعَبْ أَوِي وَيَّانَا
…..
أَنَا فَنَّانْ السَّوَامِرْ فِي اللّـَيَالِي تَزُوْرْنِي
لَازِمْ تِعْمِلْ حِسَابِي وَأُرَقِّصَكْ يَاعَزُوْلِي
يَامَا أَخَذْتْ نِيْشَانْ وَهَزَمْتْ كُلّْ الْفُرْسَانْ
فِي أَيِّ مَوْضُوْعْ تِلْقَانِ أُنَظِّمْ مَوْضُوْعْ ومَعَانِ
ما بَلَاشِ اللُّوْنْ دَهْ مَعَانَا
تِتْعَبْ أَوِي وَيَّانَا
…..
اُوْعَى تَكَثِّرْ كَلَامَكْ لَوْ بَاقِي عَالْعِشْرَة
صَبْـرِنَا نِفِذْ خَلَاصْ بَاقِي إِلَّا عَشَرَة
قَالُـوْا غَـدَّارَة هِـيَّـهْ لَـوْ عِـنْـدَكْ شَـهِيَّـهْ
وَلَفْنْ الْأَسْوَانِيَّهْ أَلْبِسْ وَتَعَالْ وَرَايَـا
بَلَاشِ اللُّوْنْ دَهْ مَعَانَا
تِتْعَبْ أَوِي وَيَّانَا

بَـلَاشِ اللُّـوْنْ دَهْ مَـعَـانَـا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى